2025-07-04
شهدت نسخة 2017 من دوري أبطال أفريقيا منافسات استثنائية توجت في النهاية بنادي الوداد الرياضي المغربي بلقبه القاري الثاني في تاريخه، بعد غياب دام 25 عاماً عن منصات التتويج.
رحلة الوداد البيضاوي نحو المجد
انطلقت رحلة الفريق المغربي من مرحلة المجموعات حيث وقع في المجموعة الرابعة إلى جانب أندية كوتون سبورت الكاميروني، والملعب المالي، ونادي الزمالك المصري. تمكن الوداد من تصدر المجموعة بفارق نقطتين عن الزمالك، ليتأهل إلى الدور ربع النهائي.
في الأدوار الإقصائية، واجه الوداد فريق النجم الساحلي التونسي في ربع النهائي، حيث تخطاه بمجموع المباراتين (4-2). ثم اصطدم بالاتحاد السكندري المصري في نصف النهائي، ليتأهل بعد فوزه (3-1) في مجموع المباراتين.
النهائي التاريخي أمام الأهلي
التقى الوداد في المباراة النهائية بغريمه التقليدي الأهلي المصري، في مواجهة جمعت بين أكثر الأندية تتويجاً بالبطولة. شهدت المباراة الذهاب في القاهرة تعادلاً سلبياً، بينما انتهت مباراة الإياب في الدار البيضاء بفوز الوداد (1-0) بهدف تاريخي سجله المهاجم وليد الكرتي في الدقيقة 77.
أبرز نجوم البطولة
برز عدد من اللاعبين خلال البطولة، أبرزهم:
– وليد الكرتي: هداف الفريق وصاحب الهدف التاريخي في النهائي
– أحمد رضى التكناوتي: حارس المرمى الذي كان سداً منيعاً
– زكرياء البرهوشي: قائد الفريق وقلب الدفاع المتين
إرث البطولة
مثل هذا الإنجاز نقطة تحول في كرة القدم المغربية والأفريقية، حيث:
– أعاد الوداد مكانته بين عمالقة القارة
– ساهم في تطوير البنية التحتية لكرة القدم المغربية
– ألهم جيلاً جديداً من اللاعبين المغاربة
ختاماً، شكلت نسخة 2017 من دوري أبطال أفريقيا محطة فارقة في تاريخ المسابقة، حيث جمعت بين الإثارة والتاريخ والتنافس الشريف، لتؤكد أن كرة القدم الأفريقية في تطور مستمر.
شهدت نسخة 2017 من دوري أبطال أفريقيا منافسات استثنائية مليئة بالمفاجآت والإثارة، حيث توج نادي الوداد الرياضي البيضاوي المغربي بلقبه القاري الثاني في تاريخه بعد تغلبه على الأهلي المصري في المباراة النهائية.
رحلة الوداد نحو التتويج
بدأ الفريق المغربي مشواره في البطولة من الدور التمهيدي، حيث واجه نادي سانت جورج الإثيوبي وتغلب عليه بمجموع المباراتين. ثم واصل الفريق تألقه في دور المجموعات، حيث تصدر المجموعة السابعة التي ضمت أندية كوتون سبورت والنجم الساحلي والترجي التونسي.
في الأدوار الإقصائية، واجه الوداد تحديات كبيرة بدءاً من ربع النهائي أمام ماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي، ثم نصف النهائي أمام الترجي التونسي، حيث أظهر الفريق المغربي عزيمة كبيرة وقدرة على تحقيق النتائج خارج أرضه.
المواجهة النهائية التاريخية
جمعت المباراة النهائية بين الوداد البيضاوي والأهلي المصري في مواجهة عربية خالصة. انتهى الشوط الأول من المباراة الأولى في القاهرة بالتعادل السلبي، بينما انتهت المباراة الثانية في الدار البيضاء بفوز الوداد 1-0 بهدف تاريخي سجله وليد الكرتي في الدقيقة 47، ليحقق الفريق المغربي اللقب بمجموع المباراتين.
أبرز اللاعبين والملاحظات
تميزت البطولة بأداء رائع من عدة لاعبين، أبرزهم:
– وليد الكرتي: هداف الفريق وصاحب الهدف التاريخي في النهائي
– معاذ بونو: حارس مرمى الوداد الذي قدم عروضاً استثنائية
– حسين الشحات: نجم الأهلي المصري الذي أثار إعجاب الجميع
كما شهدت البطولة:
– مشاركة قوية للأندية المغربية حيث وصل الوداد والرجاء للنهائيين
– غياب مفاجئ لأندية مثل الترجي والزمالك في الأدوار المتقدمة
– تفوق واضح للأندية الشمال أفريقية في المنافسة
إرث البطولة
ترك دوري أبطال أفريقيا 2017 إرثاً كبيراً في كرة القدم القارية، حيث:
– أكد على قوة الكرة المغربية والأداء الجماعي للفرق
– أعاد الاهتمام بالمنافسات الأفريقية على المستوى العربي
– شكل نقطة تحول في مسيرة الوداد الذي أصبح من الأندية العريقة في القارة
ختاماً، كانت نسخة 2017 من دوري الأبطال الأفريقي نموذجاً للمنافسة الشريفة والإثارة الكروية، حيث استحق الوداد البيضاوي التتويج بجدارة بعد رحلة ملحمية مليئة بالتحديات.
شهدت نسخة 2017 من دوري أبطال أفريقيا منافسات استثنائية مليئة بالمفاجآت والإثارة، حيث توج نادي الوداد الرياضي المغربي باللقب للمرة الثانية في تاريخه بعد غياب دام 25 عاماً.
رحلة الوداد نحو التتويج
بدأ الوداد البيضاوي مشواره في البطولة من الدور التمهيدي، حيث تغلب على نادي سانت جورج الإثيوبي. وتواصلت رحلة الفريق المغربي بقيادة المدرب حسين عموتة بتخطي عقبات متتالية، حيث تفوق على أندية قوية مثل النادي الإفريقي التونسي في ربع النهائي، ونادي الترجي التونسي في نصف النهائي.
واجه الوداد في النهائي نادي الأهلي المصري العملاق، حيث انتهى اللقاء الأول في القاهرة بالتعادل 1-1. وفي مباراة الإياب على أرضية ملعب محمد الخامس في الدار البيضاء، تمكن الوداد من تحقيق الفوز 1-0 بهدف تاريخي سجله اللاعب وليد الكرتي، ليتوج بلقب البطولة أمام جماهيره المحتشدة.
أبرز اللاعبين والمواجهات
برز العديد من اللاعبين خلال البطولة، أبرزهم:
– وليد الكرتي: هداف الوداد وصاحب الهدف التاريخي في النهائي
– محمد عوناجم: حارس مرمى الوداد الذي قدم أداءً استثنائياً
– علي معلول: قائد الترجي التونسي الذي أبدع خلال المنافسات
كما شهدت البطولة مواجهات مثيرة مثل:
– مواجهات الترجي والأهلي في نصف النهائي
– صدام الوداد والنادي الإفريقي في ربع النهائي
تأثير البطولة على الكرة الأفريقية
أثبتت نسخة 2017 أن الكرة الأفريقية في تطور مستمر، حيث:
– ظهر جيل جديد من المواهب المحلية
– تطور المستوى الفني والتكتيكي للأندية
– زادت حدة المنافسة بين الأندية المغربية والتونسية والمصرية
ختاماً، شكل دوري أبطال أفريقيا 2017 محطة مهمة في تاريخ الكرة القارية، حيث أعاد الوداد البيضاوي كتابة تاريخه بحروف من ذهب، بينما واصلت الأندية الأفريقية رفع سقف المنافسة والاحترافية.
شهدت نسخة 2017 من دوري أبطال أفريقيا منافسات استثنائية مليئة بالإثارة والمفاجآت، حيث توج نادي الوداد الرياضي البيضاوي المغربي بلقبه القاري الثاني في تاريخه بعد تغلبه على الأهلي المصري في المباراة النهائية.
رحلة الوداد نحو التتويج
بدأ الفريق المغربي مشواره في البطولة من الدور التمهيدي، حيث واجه نادي سانت جورج الإثيوبي وتغلب عليه بمجموع المباراتين. ثم واصل الوداد تألقه في دور المجموعات، حيث تصدر مجموعته التي ضمت أندية كوتون سبورت الكاميروني والزمالك المصري وأشانتي كوتوكو الغاني.
في الأدوار الإقصائية، واجه الوداد تحديات كبيرة، حيث تغلب على صن داونز الجنوب أفريقي في ربع النهائي، ثم تفوق على الاتحاد السطايفي الجزائري في نصف النهائي، ليصل إلى المباراة النهائية التاريخية.
المواجهة النهائية ضد الأهلي
التقى الوداد مع العملاق المصري الأهلي في النهائي، حيث انتهت مباراة الذهاب في القاهرة بالتعادل 1-1، بينما فاز الوداد في مباراة الإياب على أرضه بنتيجة 1-0، ليحقق اللقب بمجموع المباراتين 2-1.
سجل الوداد هدفه التاريخي في مباراة الإياب عن طريق اللاعب المغربي وليد الكرتي في الدقيقة 78، ليحقق الفريق إنجازاً كبيراً ويعيد الكأس إلى المغرب بعد غياب دام 25 عاماً.
أبرز اللاعبين والملاحظات
تميز الوداد في هذه البطولة بالتنظيم الدفاعي القوي والهجمات المرتدة السريعة، حيث برز كل من:
– الحارس مونير الموهوب
– المدافع رشيد عليوي
– المهاجم وليد الكرتي
كما شهدت البطولة مشاركة قوية للأندية المغربية بشكل عام، حيث وصل الرجاء البيضاوي أيضاً إلى نصف النهائي، مما يؤكد تطور الكرة المغربية على المستوى القاري.
خاتمة
يظل دوري أبطال أفريقيا 2017 محطة مهمة في تاريخ الكرة الأفريقية، حيث أكدت المنافسات على تطور مستوى الأندية وتنافسيتها. كما شكل تتويج الوداد البيضاوي مصدر فخر للكرة المغربية والعربية، معززاً مكانة الأندية المغربية في الساحة القارية.
هذه البطولة أثبتت أن المنافسة في أفريقيا أصبحت أكثر إثارة وتوازناً، مع ظهور أندية قادرة على منافسة العمالقة التقليديين مثل الأهلي والزمالك.
شهدت نسخة 2017 من دوري أبطال أفريقيا منافسات استثنائية جمعت بين أقوى الأندية الأفريقية، حيث توج نادي الوداد الرياضي البيضاوي المغربي باللقب للمرة الثانية في تاريخه بعد تغلبه على الأهلي المصري في المباراة النهائية.
رحلة الوداد البيضاوي نحو التتويج
بدأ الوداد مشواره في البطولة من الدور التمهيدي، حيث واجه نادي سانت جورج الإثيوبي وتغلب عليه بمجموع المباراتين. ثم تخطى الفريق المغربي عقبات كبيرة في الأدوار التالية، حيث واجه أندية قوية مثل كوتون سبورت الكاميروني والنجم الساحلي التونسي.
في نصف النهائي، واجه الوداد نادي صن داونز الجنوب أفريقي، حيث قدم الفريق المغربي أداءً رائعًا وتأهل إلى النهائي بفضل أهدافه خارج الديار بعد تعادل 1-1 في مجموع المباراتين.
المواجهة النهائية التاريخية ضد الأهلي
في المباراة النهائية التي جمعت بين الوداد والأهلي، استطاع الفريق المغربي تحقيق الفوز 1-0 في الذهاب بالقاهرة بفضل هدف اللاعب وليد الكرتي. وفي مباراة الإياب بالدار البيضاء، انتهت المباراة بالتعادل 1-1، ليتوج الوداد باللقب بمجموع 2-1.
كان هذا اللقب بمثابة إنجاز تاريخي للوداد، حيث أصبح أول ناد مغربي يفوز بدوري أبطال أفريقيا في عصر البطولة الحديثة (بعد 1997). كما منح هذا الفوز الوداد تأهيلاً مباشراً إلى كأس العالم للأندية 2017 في الإمارات.
أبرز اللاعبين واللحظات
برز العديد من اللاعبين خلال البطولة، أبرزهم:
– وليد الكرتي: هداف الفريق وصاحب الهدف التاريخي في القاهرة
– عنتر ياحي: حارس المرمى الذي قدم عروضاً استثنائية
– أشرف بنشرقي: لاعب خط الوسط المتميز
كما شهدت البطولة لحظات مثيرة، مثل:
– تأهل مازيمبي الكونغولي الديمقراطي إلى نصف النهائي
– أداء قوي للأهلي المصري رغم الخسارة النهائية
– منافسة شرسة بين الأندية المغربية والتونسية
تأثير البطولة على الكرة الأفريقية
أثبتت نسخة 2017 أن الكرة الأفريقية في تطور مستمر، حيث ظهرت أندية جديدة قادرة على منافسة الأندية التقليدية. كما أكدت البطولة على قوة الدوري المغربي الذي أصبح من أقوى الدوريات الأفريقية.
ختامًا، شكل دوري أبطال أفريقيا 2017 محطة مهمة في تاريخ الكرة القارية، حيث جمع بين التشويق والمستوى الفني العالي، وتوج بنجاح كبير بتتويج الوداد البيضاوي بطلاً للقارة.
شهدت نسخة 2017 من دوري أبطال أفريقيا واحدة من أكثر المنافسات إثارة في تاريخ المسابقة القارية، حيث توج نادي الوداد الرياضي البيضاوي المغربي باللقب للمرة الثانية في تاريخه بعد غياب دام 25 عاماً.
رحلة الوداد البيضاوي نحو التتويج
بدأ الفريق المغربي مشواره في البطولة من الدور التمهيدي، حيث واجه نادي سانت جورج الإثيوبي وتغلب عليه بمجموع المباراتين. ثم واصل الوداد تألقه في دور المجموعات، حيث تصدر المجموعة السابعة التي ضمت أندية كوتون سبورت الكاميروني، الزمالك المصري، وأشانتي كوتوكو الغاني.
في الأدوار الإقصائية، واجه الوداد تحديات كبيرة بدءاً من ربع النهائي أمام النجم الساحلي التونسي، ثم نصف النهائي أمام ماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي، حيث تألق الفريق المغربي في المواجهات الخارجية ليضمن التأهل إلى النهائي.
المواجهة النهائية التاريخية
التقى الوداد البيضاوي في المباراة النهائية مع الأهلي المصري، أحد أكثر الأندية تتويجاً باللقب القاري. انتهت المباراة الذهاب في القاهرة بالتعادل الإيجابي 1-1، بينما شهدت مباراة الإياب في الدار البيضاء أداءً رائعاً من الوداد الذي فاز 1-0 بهدف تاريخي سجله وليد الكرتي في الدقيقة 78، ليتوج الفريق المغربي بلقب البطولة أمام جماهيره المحتشدة.
أبرز اللاعبين والملاحظات
تميز الوداد في تلك البطولة بالتنظيم الدفاعي القوي والهجمات المرتدة السريعة، حيث برز كل من الحارس مونير الموهوب، المدافع عبد الإله الحفيظي، والهداف وليد الكرتي. كما كان للمدرب حسين عموتا دور كبير في قيادة الفريق نحو المجد.
من الجدير بالذكر أن هذا اللقب جاء بعد ربع قرن من انتظار جماهير الوداد، حيث كان آخر تتويج لهم في نسخة 1992. كما شكل هذا الإنجاز دفعة كبيرة لكرة القدم المغربية التي استمرت في تحقيق النجاحات القارية في السنوات التالية.
ختاماً، تظل نسخة 2017 من دوري أبطال أفريقيا محفورة في الذاكرة الكروية العربية والإفريقية، حيث قدمت نماذج رائعة من المنافسة الشريفة والإثارة حتى اللحظات الأخيرة، لتؤكد مرة أخرى مكانة هذه البطولة كواحدة من أهم المسابقات القارية في عالم كرة القدم.